تعزيز تعليم البرمجة وعلوم البيانات في المدارس المصرية..خطوات نحو المستقبل

1 مايو 2024
تعزيز تعليم البرمجة وعلوم البيانات في المدارس المصرية: خطوات نحو المستقبل
تعزيز تعليم البرمجة وعلوم البيانات في المدارس المصرية: خطوات نحو المستقبل

في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بأهمية تعزيز تعليم النشء البرمجة وعلوم البيانات، تم عقد اجتماع هام بين وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لبحث سبل تطوير المنظومة التعليمية باستخدام أدوات تكنولوجيا المعلومات.

نتائج الاجتماع:

مراجعة وتطوير مناهج تكنولوجيا المعلومات والاتصالات:

تبدأ من الصف الرابع الابتدائي.

يتم تطعيمها بالبرمجة وعلوم البيانات.

تهدف إلى إعداد الطلاب للمستقبل وتلبية متطلبات سوق العمل.

تطوير ورفع كفاءة معامل الحاسب الآلي:

في 3 آلاف مدرسة كمرحلة أولى.

مع خطط لرفع كفاءة باقي المدارس على مستوى الجمهورية في المراحل اللاحقة.

تشكيل لجنة مشتركة:

يرأسها الوزيران لمتابعة تنفيذ الاتفاقات.

دمج التكنولوجيا في التعليم:

مراعاة المرحلة العمرية للطلاب.

تحديد نوعيات المناهج وطرق عرضها.

تدريب مدرسي الحاسب الآلي واختيار أفضل العناصر.

تعزيز التعاون في مبادرتي “أشبال” و”براعم مصر الرقمية”:

تهدف إلى إعداد جيل متميز في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

تُطبق على مستوى جميع المدارس المصرية.

تهدف إلى تحقيق الرؤية الرقمية لمصر ومواكبة متطلبات سوق العمل المستقبلي.

إعداد أداة تقييم لمعرفة مستوى الطلاب المتقدمين للمبادرتين:

لتطبيقها على نطاق واسع من الطلاب.

التأكيد على أهمية التعاون بين الوزارتين:

لتزويد الطلاب بالمهارات اللازمة لسوق العمل.

إعداد أجيال متخصصة في مجالات التكنولوجيا الحديثة.

إنشاء مدارس “we” للتكنولوجيا التطبيقية:

تهدف إلى إعداد جيل من العمالة الفنية المؤهلة.

تم إنشاء 12 مدرسة حتى الآن مع خطط لإنشاء 5 مدارس جديدة.

دمج التكنولوجيا في المناهج الدراسية:

مع التركيز على مهارات التفكير الناقد والمهارات التكنولوجية.

مواكبة التحول الرقمي ومتطلبات العصر.

أهمية المبادرة:

تُساهم في بناء اقتصاد قائم على المعرفة.

تُعزز مهارات القرن الحادي والعشرين لدى الطلاب.

تُساعد على سد الفجوة الرقمية.

تُؤهل مصر للمنافسة في العصر الرقمي.