كشف الممثل المصري أحمد عز ذكرياته الأخيرة مع والدته التي رحلت عام 2008 بعد صراع طويل مع مرض السرطان.
وقال عز في لقائه مع برنامج “Mirror” تقديم خالد فرج: “والدتي تحملت قسوة مرض السرطان في صمت، وبدأت إصابتها عام 1995”.
وأشار إلى أن والدته كانت تخضع لجلسات العلاج الكيماوي ثم تعود إلى البيت للطبخ، وكانت تتعامل مع السرطان باعتباره “نزلة برد”.
وأوضح أنه لم يبلغ والده ولا أشقاؤه بطبيعة مرضها، ولكنهم علموا بإصابتها قبل وفاتها بعامين، مشيرا إلى أنها قالت في أيامها الأخيرة: “أنا تمام.. هعوز إيه تاني من الدنيا”.
وأكد أحمد عز أنه ارتكب أكبر خطأ في حياته بعد رحيل والدته بـ24 ساعة، حين قرر تصوير فيلمه “مسجون ترانزيت” في محاولة لتجاوز أحزانه، ولكنه أدرك فداحة قراره بعد ذلك.
وقال “بعدما انتهيت من تصوير الفيلم وجدت نفسي وحيدا وعانيت حالة ضيق شديد، وشعرت بأنني دون ظهر أو سند، وتعرضت لهزة نفسية استمرت 3 سنوات، مؤكدا أن نجاحه بفضل دعوات أمه”.
وأشار إلى أن والدته كانت تخضع لجلسات العلاج الكيماوي ثم تعود إلى البيت للطبخ، وكانت تتعامل مع السرطان باعتباره “نزلة برد”.
وأوضح أنه لم يبلغ والده ولا أشقاؤه بطبيعة مرضها، ولكنهم علموا بإصابتها قبل وفاتها بعامين، مشيرا إلى أنها قالت في أيامها الأخيرة: “أنا تمام.. هعوز إيه تاني من الدنيا”.
وأكد أحمد عز أنه ارتكب أكبر خطأ في حياته بعد رحيل والدته بـ24 ساعة، حين قرر تصوير فيلمه “مسجون ترانزيت” في محاولة لتجاوز أحزانه، ولكنه أدرك فداحة قراره بعد ذلك.
وقال “بعدما انتهيت من تصوير الفيلم وجدت نفسي وحيدا وعانيت حالة ضيق شديد، وشعرت بأنني دون ظهر أو سند، وتعرضت لهزة نفسية استمرت 3 سنوات، مؤكدا أن نجاحه بفضل دعوات أمه”.
