تم تشييع جثمان الباحثة المصرية ريم حامد، التي توفيت في فرنسا، من مسجد فاطمة الشربتلي بالتجمع الخامس، حيث تم دفنها في مقابر الأسرة عقب انتهاء صلاة الجنازة.
وشهدت الجنازة حضور عدد كبير من الأهل والأصدقاء الذين توافدوا لتوديع الراحلة ومشاركة أسرتها في هذا المصاب.
وكان جثمان ريم حامد قد وصل إلى المسجد في وقت سابق، حيث أُقيمت صلاة الجنازة بمشاركة واسعة من المشيعين.
وسبق أن أعلن نادر حامد، شقيق الراحلة، عبر حسابه على فيسبوك، عن موعد الجنازة ومكانها قائلاً: “إنا لله وإنا إليه راجعون.. إن شاء الله صلاة الجنازة على المغفور لها بإذن الله الدكتورة الشهيدة أختي ريم حامد يوم الثلاثاء 9/3 بعد صلاة الظهر في مسجد فاطمة الشربتلي بالتجمع الخامس.”
وكانت ريم حامد قد كتبت في آخر منشوراتها عبر فيسبوك قبل وفاتها، تعبيراً عن مشاعرها وتعرضها لصعوبات وضغوط نفسية كبيرة خلال إقامتها في فرنسا، حيث كانت تُتابع دراستها. وذكرت في إحدى منشوراتها أنها كانت تشعر بمراقبة مستمرة وأنها تعيش تحت ضغوط تهدد حياتها
